الرئيسيةتونس اليوم

بعد الدعاء لبن علي الصلاة خير من النوم في اذان المغرب

 وقعت التلفزة التونسية مرة أخرى في خطا لا يمكن تبريره أو تفسيره ببث اذان صلاة الصبح في موعد الإعلان عن الإفطار في صلاة مغرب يوم امس.
وقد سرت على صفحات الفيسبوك رواية مفادها ان التلفزة تتعرض لموءامرة لضربها بعد نجاحها الرمضاني لا احد يملك تفاصيل ما حدث مثلما غاب تحميل المسوءوليات الحقيقي بعد حادثة الدعاء لبن علي وتمت التضحية بمدير الوطنية الأولى.
بطبيعة الحال ركب المتخلفون عن ركوب قطار التلفزة بعد الثورة هذا يمدح مسوءولها الأول ويبرىءه من دم الأخطاء الرمضانية القاتلة. طمعا في غنم ما وآخر يهاجم أعداء من الخارج لا يريدون الخير للدار الكبيرة لا احد انتبه إلى ان الحصون تفتكون الداخل ولا حاجة لحصارها أو ضربها بالمنجنيق

[metaslider id=10489]

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.