ثقافة وفنونمهرجان كان السينمائي

محمد بن عطية يمثل السينما التونسية في مهرجان كان السينمائي بفيلمه الجديد “ولدي”

 للسنة الثالثة على التوالي ستكون السينما التونسية حاضرة في أكبر مهرجان سينمائي في العالم، فبعد “علوش” للطفي عاشور الذي شارك في المسابقة الرسمية للفيلم القصيرة في الدورة 69 لمهرجان كان، وبعد “على كف عفريت” لكوثر بن هنية الذي شارك في الدورة السبعين للمهرجان ضمن قسم نظرة ما، تم اختيار فيلم “ولدي” للمخرج “محمد بن عطية” في قسم “نصف شهر المخرجين” وهو من أهم أقسام مهرجان كان السينمائي وتشرف على تنظيمه جمعية المخرجين في فرنسا

[metaslider id=2149]

و”ولدي” هو الفيلم الروائي الطويل الثاني في رصيد مخرجه “محمد بن عطية” من إنتاج رفيقة دربه المهني “درة بوشوشة”

وصارت الأضواء مسلطة على “بن عطية” بعد حصوله على جائزتين في مهرجان برلين السينمائي: أفضل عمل أول والدب الفضي لأفضل ممثل (مجد مستورة) عن فيلمه “نحبك هادي”

وتتضمن قائمة “نصف شهر المخرجين” في الدورة الحادية والسبعين لمهرجان كان السينمائي التي تم الإعلان عنها يوم الثلاثاء 17 أفريل 2018 عددا من الأفلام المهمة من بينها “”ماندي” لبانو كوسماتو وبطولة الممثل “نيكولاس كيدج” و”كليماكس” لغاسبار نواي، و”أمين” لفيليب فوكو…

 

يذكر أن السينما التونسية ستكون حاضرة أيضا في افتتاح تظاهرة نصف شهر المخرجين في مهرجان كان يوم  09 ماي 2018 بعرض أربعة أفلام أنجزت ضمن “تونس فاكتوري” لكل من إسماعيل وأنيسة داود ورفيق عمراني ومريم فرجاني.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.