بين كاظم الساهر وعبد الدايم السماري؟
نشر الصحفي التونسي عبد الدايم السماري صورة جمعته بالفنان العراقي كاظم الساهر في منتصف التسعينات حين زار “القيصر” بلادنا بعد ان سبقته اغانيه بفضل الراحل نجيب الخطاب ، وارفق عبد الدايم الصورة بتعليق ساخر سخرية مرة تبرز الفارق بين مصير الصحفي خاصة إذا كان حقيقيا موش من جماعة التلحيس لاي جهة كانت وما يمكن ان يحققه الفنان خاصة إذا كان مغنيا ومن خارج هذه البلاد
وهذه تدوينة عبد الدايم السماري ، ولا تعجبوا من الصورة، إنه كاظم الساهر في نسخة قديمة
أوائل التسعينيات..
أنا في جريدة كحيانة …
وهو في تونس يبني مشواره في مهرجانات تونس..
بعد كل ذلك الزمن،
أصبح، وهو في عالم المغنى، قيصرا،
وأنا، في هذه المهنة الجربانة، ما زلت أبيع الريح لأهل المراكب..
اسمعوها مني قبل فوات الأوان:
سيبكم من السباحة وركوب الخيل،
وعلموا أولادكم الكرة، والبزنسة، والغناء على السطوح..
لعلهم يفلحون..