اول الكلامتونس اليوم
الله يرحمك يا عم صالح
نشر الاعلامي محمد بوغلاب تدوينة على صفحته الفيسبوكية علق فيها على تواتر الاخطاء المتعلقة بادارة ملف الكورونا، اخطاء في الحساب وفي الرقن وفي الفهم في وزارة الصحة ورئاسة الحكومة او لعله ارتباك وتردد وضبابية
وجاء في تدوينة بوغلاب:
واني صغير كنت نقضي لدارنا من عند عطرية، الوالد يرحمو كان يخدم في الجزائر، متفاهم مع عم صالح مولى العطرية نقضيو بالكريدي
وكي يروح الوالد. يخلصو، بعد شهرين او ثلاثة،
كنت نهز كارني الكريدي
عم صالح الله يرحمو كان يعمل الحسبة ويقيد في كراسة عندو والكارني الي معايا
ورغم الي كان راجل ثقة ، وما يغلطش
ما كنتش نخليه يقيد الا بعد ما نراجع الحسبة. وراه مرة واثنين
كان يتقلق ساعات اما يستحسن اصراري
واني نثبت قبل ما يكتب
يقلي الثبات باهي
الله يرحمك يا عم صالح
تفكرت الحكاية هاذي اليوم الصباح
نهار الجمعة وزارة الصحة أصدرت بلاغ الحالة الوبائية، 19+4=27
– البلاغ تحدث عن 27 اصابة وعند التفصيل تم ايراد 19+4 وهو ما يعني ان العدد هو 23 وليس 27-
معناها هيئة علمية ووزارة والدنيا مقلوبة وما ثماش شكون يراجع بلاغ الوزارة
شنوة الصيام اثر ع الجماعة ولا ثمة فرّادي براسو يكتب. لا من يراجع وراه
واليوم وزير الصحة يحكي ويفسر وينبه فينا. راهو يمكن نرجعو للحجر الشامل
واحنا مازلنا يا فتاح يا رزاق
يقول في الكلام هذا واستراتيجية معاليه ومدام نصاف تقوم على وعي التوانسة والتزامهم وتحليهم بالمسؤولية
وهوما في. كل مرة يتهددو ع التوانسة. بالزوبعة والموجة الثانية الي باش تعصف بينا
الغريب قال انو ما اطلعش على نص الأمر المنشور
وحاول يفسر بشوية ضمان علاش النساء الي عندهم صغار
اقل من 15سنة يشدو الدار
خلينا من خطاب المساواة المتعثر
في بالو السيد الوزير انو ثمة نساء هي الي تندب على أيامها. وهوما الي يخدمو
لغياب الزوج مثلا او لبطالته
او مرضه وغيرها م الأسباب
كي هاذم تقعدهم في الدار
صغارهم شكون باش يعيّشهم
ومن بعد تطلع رئاسة الحكومة ببلاغ
قالت فيه الي صارت غلطة
في الصياغة النهائية للأمر المتعلق بالحجر الموجه وباش نصلحوه
اش معناها هاذي، ما يراجع حد، ما يثبت حد
أربعة وزرا ء في ندوة صحفية
ومن غدوة. الوزير وخمسة مديرين عامين. معاه ضربة وحدة في ملف تلفزي
ونغلطو في صياغة الأمر
ما لقيت ما نقول
غير الله يرحمك يا عم صالح
نزيدكم زيادة وزير الصحة قال يمكن الصيدليات تحل اليوم
باش تبيع الكمامات ب500من غير ازدحام
تطلع نقابة الصيادية ببلاغ قالت
ما في بالناش وما حكى معانا حد
واحد من زملاءنا مشى للصيدلية قالوا اعطني كمامة ذات استعمال واحد متاع 500،جاوبو الصيدلاني: 1900
بكل ثقة في النفس قال صديقنا:وزارة التجارة حددت سومها ب 500
بحزم جاوب الصيدلاني:برة خوذها من وزارة التجارة
والله خايف لا ينطق عم صالح