الرئيسيةتونس اليوم
الياس الفخفاخ وتضارب المصالح:كرة الثلج تكبر ودعوات لكشف الحقيقة
كشف النائب بمجلس نواب الشعب ياسين العياري جملة من ملابسات تعاقد الدولة مع الشركة التي يساهم فيها رئيس الحكومة الياس الفخفاخ بعقدين احدهما 28مليون دينار والثاني 15مليون دينار ، اذ نشر على صفحته:
باهي، على الموقع الرسمي للصفقات العمومية.
نرى بوضوح، أنه في تاريخ 17/04/2020، أي شهر بعد حصول الفخفاخ على الثقة، الشركة الي ملول ما عندوش، ثمة عنده و هاو بش يبيع، ثم راهي شبهة تضارب مصالح أما موش فساد، تحصلت على زوز عقود من الدولة، 28 مليار و 15 مليار بالطبيعة إلياس الفخفاخ بما إنه شركة Valis ربحت العقود ، و الشركة vivan الي عنده فيها 66% (موش 20) هي الي بش تنفذ العقد، يكون حقق مصالح لنفسه، و معادش مجرد شبهة و و ضعية تضارب فقط.
علاقة vivan متع ريئس الحكومة و Valis مثبتة
نلقاو زادة مرشي آخر، في نفس الميدان و على نفس الموقع الرسمي.
قيمته 3 مليارات، بتاريخ 29/04/2020، خذاته Amen services زعمة هي بيدها Amen الي في نفس المجمع و الي تنفذلها Vivan متع رئيس الحكومة؟ هانا نثبتو
للتثبت :
– رابط صفقات Valis :
https://bit.ly/3fN6UnA
– رابط علاقة Valis برئيس الحكومة
https://bit.ly/3dkDnjy
– رابط صفقة Amen Services
https://bit.ly/2YpDgid
رجاء، لجماعة القوية العادلة لي تعكعك، ما تنستفذوش كل تبريراتكم توة مزال الطرح
#ما_ينفع_الناس
#الدور_الرقابي
#أمل_و_عمل_فريق_نزع_الريش
الخبير الاقتصادي معز الجودي كتب”
فضيحة دولة بامتياز كشف الخبير الاقتصادي معز الجودي استنادا للموقع الحكومي الخاص بالصفقات العمومية ان مجمع الشركات valis الذي يعد رئيس الحكومة الياس فخفاخ احد المساهمين فيه تمكن من الحصول على صفقات تقدر ب 43 مليون دينار من المال و هذا بتاريخ افريل 2020 اي اثر مباشرة الفخفاخ لمهامه كرئيسا للحكومة
و هو ما يعد حسب ذكره تضارب مصالح بامتياز و فضيحة دولة وافضع منه كم الكذب و الدجل و المغالطات بالجملة التي رافقت الموضوع من اجل التغطية على رئيس الحكومة.
يشار و ان وزير الدولة لمكافحة الفساد عبو في نطاق ترقيعه لفضيحته وفضيحة رئيس الحكومة اعتبر بان تضارب المصالح ليس بالضرورة فسادا
وأضاف الجودي : 66%, 34%, فيفان، سيربول، فاليس، تاريخ الإصدار، تاريخ النشر…هذي الكلها تفاصيل! تضارب المصالح واضح، شبهات إستعمال النفوذ وتحقيق منفعة شخصية كذلك!! الفخفاخ وقع إختياره في هذا المجمع لأنه كان وزيرا و لهدف توظيف علاقته في الإدارة للحصول علي صفقات عمومية. هذا ما أعلن عليه مجمع سيربول بنفسه علي موقعه الرسمي!
وجب علي رئيس الحكومة بيع مساهامته من اليوم الأول الذي وقع فيه التصويت علي حكومته درءا لكل الشبوهات!! نقطة إلي السطر.