اشرف العوادي لوديع الجري ، حتى كان تجري وحدك باش تجي الثاني
نشر اشرف العوادي رىيس منظمة انا يقظ تفاصيل دعوته لبرنامج وحش الشاشة واشتراط وديع الجريء الضيف الرىيسي ان يكون بمفرده او برفقة من يرضى عنهم
وقال العوادي
في ما يخص الدعوة الي جاتني من قناة التاسعة في برنامج وحش الشاشة. نشكر فريق الاعداد و لكن نعتذر على تلبية الدعوة. وديع باش يكون وحدو في بلاتو و انا باش يتصور معايا vtr مبعد هو باش يعلق عليه. ما نراش كلامي اقل اهمية من كلام السيد وديع الجرئ باش انا نحكي و هو يعلق. نشكر فريق الاعداد و لكن القضية مع وديع تستحق اكثر من vtr. نعرف انو شروط وديع هي عدم حضور اسماء معينة اما هذا ملف يستحق توفير نفس الظروف للجميع باش ما يعاودش يحكي وحدو كيما مع عادل بوهلال و يولي بطل. حاشتكم براي منظمة انا يقظ؟ استدعاونا في نفس الحصة مع وديع خلي نتفاعلو معاه.
خويا وديع حتى كان تجري وحدك باش تجي الثاني.
وهذه المرة الثانية التي تفتح فيها التاسعة احضانها لوديع الجريء في منابر ينفرد فيها بالحديث في غياب اي طرف يقدم الرواية المناقضة لما يقوله هو ، وتاتي هذه الاستضافة بعد تلويح وزير الرياضة بحل جامعة الجريء او ايقافه هو عن النشاط في ملف هلال الشابة وتاكد مساندة الجريء للملغاشي في سباق رىاسة الكاف والحال انه كان بوسع تونس ان تنافس لاول مرة على هذا الموقع بعد اعلان طارق بوشماوي نيته الترشح، ولكن الجريء فضل ان يترشح هو لعضوية المكتب التنفيذي ويساعد الحلف المناهض لبوشماوي في سد الطريق امامه والتخلص منه من الاتحاد الافريقي
فاي ثمن بخس رضي به الجريء ليحرم بلده من فرصة جدية للفوز برئاسة الكاف، خاصة بعد تواتر الشهادات من كبرى الجمعيات الرياضية ، الترجي، الافريقي، النجم ، ،،،،، والشخصيات التي كذبت ما قاله الجريء في حق طارق بوشماوي وكونه لم يساعد النوادي التونسية من موقعه في الاتحادين الافريقي والدولي
وبعودته الى بلاتو التاسعة خلال نصف شهر للمرة الثانية يبدو ان وديع الجريء يخوض حملته الانتخابية في تونس وليس في كواليس القرار الرياضي الافريقي حيث ينبغي ان تكون
من جهة اخرى كشف ياسين العياري هو ايضا عن ملابسات اعتذاره عن المشاركة في وحش الشاشة، وقال
إلى الأصدقاء الصحفيين و معدي برنامج وحش الشاشة على قناة التاسعة:
شكرا على الدعوة لإثراء حلقة “وديع الجريء”، لكن بعد التفكير العميق، أرفض المشاركة بتلك الطريقة.
فريق الإعداد إقترح علي تسجيل أسئلة، تطرح على “معالي سي وديع” في الحصة، خاطر معلوم وديع لا يفوز إلا كيف يكور و يغالط و يتبهلل وحده!
وديع يحب يجي وحده دون حضوري، “خايف من الكورونا” قالوا 🙂
البارح وديع مهبط تصويرة مع أشخاص، بلا كمامة و بلا تباعد إجتماعي : هو لا يخاف الكورونا، مرض بيها لاعبين و حكام، هو يخاف مواجهة من يقدر أن يرد على أكاذيبه و مغالطاته و خطابه الجهوي المبتذل، هو يريد أسئلة سهلة “ممنتجة” و معدة مسبقا و لا أحد “يكشفه”: نتفهم خوفه!
أفهم أن أصحاب القناة لأسباب معلومة يريدون فقط مسرحية هزلية أخرى لتبييضه، لكن آسف، أحترم نفسي و صفتي و لن أشارك فيها!
يحب يواجهني وديع، أنا جاهز، لكن في الأستوديو و الكاميرا تصور، و نجيب الكاميرا متاعي تصور أيضا تفاديا لل”مونتاج”، موش نسجل فيديو تتمنتج و هو يجاوب وحده إش يحب في بلاتو.
وديع،صدقني، لن يفيدك هذا، حتى تجري و حدك المرة هذه، لن تفوز: ستسقط و سيبقى هلال الشابة.
#وديع_الخوّاف