أعلنت وزارة الخارجية عن دفعة اولى من التعيينات في السلك الديبلوماسي تضمنت المواقع التالية:

السفراء

• عادل بوزكري الرميلي سفيرا بكنشاسا
• حاتم الأندلسي سفيرا بنيروبي، وهو أول سفير لتونس في كينيا بعد أن كان التمثيل مقتصرا على ديبلوماسي منذ فتح السفارة قبل أشهر
• رجاء الجهيناوي بن على سفيرة ببوخارست
• سارّة الشعواني العبيدي سفيرة بهلسنكي
• قيس القبطني سفيرا بأديس أبابا وممثّل تونس الدائم لدى الاتحاد الأفريقي
• منير بن رجيبة سفيرا بلشبونة
• الهاشمي العجيلي سفيرا بالخرطوم
• رياض الدريدي سفيرا بجاكرتا، وهو تعيين مفاجئ إلى حد كبير فالسيد الدريدي كان رئيسا لديوان الوزير ويفترض ان يتم تعيينه في سفارة أهم من جاكرتا .
• محمد اللومي سفيرا بطوكيو.
• طارق بالطيّب سفيرا بطهران
• سليم الغرياني سفيرا بالمنامة
• نور الدين الري سفيرا بمسقط.

وعلمنا أنّ السيد خالد الخياري مندوب تونس الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة سيبقى في منصبه إلى غاية 31 ديسمبر 2018، ويرجح أن يكون خليفته من خارج وزارة الخارجية، في حين سيتمّ قريبا تعيين سفير في بروكسال   ويتردد أن رئيس الجمهورية يعتزم ترشيح الوزير السابق رضا بن مصباح الذي شغل خطة وزير مستشار للحبيب الصيد حين كان رئيسا للحكومة

قنصل عام

• نقلة سامي سيك سالم كقنصل عام بليون

قناصل

• محمد الحبيب ساسي قنصلا ببانتان
• محسن السبعي قنصلا بمونيخ
• علي عز الديني قنصلا بتولوز
• نقلة سمية الزرعي من مونيخ إلى غرونوبيل

وسيتمّ قريبا تعيين قنصل بروما يفترض ان يكون من خارج ابناء السلك الديبلوماسي

وشملت الحركة الدبلوماسية إلى الآن 16 مركزا : 11 سفارة وقنصلية عامة واحدة و4 قنصليات. وسميّت ثلاث نساء : إثنتان في منصب سفير وواحدة في منصب قنصل. والملاحظ أنّ المعينين ينتمون كلّهم إلى وزارة الشؤون الخارجية وذلك للسنة الثانية على التوالي.

ويبلغ عدد السفراء الحاليين من خارج الوزارة سبعة وهي نسبة مقبولة مقارنة بما كان يحدث قبل 14جانفي ، ومن باب الإنصاف فإن رفيق عبد السلام كان أول وزراء الخارجية الذين رجحوا كفة ابناء السلك الديبلوماسي في التعيينات على حساب”الخارجيين”