كما أثبتت الرسائل المتبادلة رغبة الفتاة في مقابلة اللاعب مجددا، كما طلبت منه إحضار هدايا تذكارية لابنها لوكا، الذي يحب نيمار، وهو ما وافق عليه نيمار فورا.
كما لم تتردد عارضة الأزياء بإرسال الصور “الخلاعية” للاعب على الواتساب.
وظهر نيمار مستاء في الفيديو، وقال: “أنا متهم بالاغتصاب وما أمر به هو أمر مزعج جدا. أود أن أريكم المحادثات الحميمة التي تبادلتها مع هذه الفتاة كي أكشف لكم ما حصل بالفعل. ما حدث هو محادثة طبيعية بين رجل وامرأة تربطهما علاقة حميمة”.
وأضاف: “هناك أشخاص يرغبون باستغلال الآخرين وتحقيق الفوائد، وهو أمر محزن جدا. الأمر لم يؤذني أنا فقط، بل عائلتي أيضا”.
وجاءت ردود الفعل من الصحفيين ورواد وسائل التواصل الاجتماعي مساندة للنجم البرازيلي، واعتبروا أن رسائل الواتساب تبرئ اللاعب تماما.
[metaslider id=8624]