الرئيسيةتونس اليوم

بعد صدور حكم بتخطئتها ب5 الاف دينار في قضية ثلب: ماجدولين الشارني تصرح: تغلطوا برشة كان تظنوني باش نخاف

قالت الوزيرة السابقة ماجدولين الشارني أنها فوجئت بصدور حكم ضدها بتخطئتها في قضية ثلب رفعها ضدها حمادي الغربي لدى المحكمة الابتدائية بتونس
واضافت ماجدولين ان الشاكي كتب فيها ما لم يكتبه مالك عن الخمرة تشويها وسبا ولم تحرك النيابة العمومية ساكنا
وهاهي تحاكم بسبب تدوينة لم يرد فيها اي اسم
ونشرت ماجدولين تدوينة على صفحتها الفيسبوكية”
على اثر فلسفة”ضربني وبكى وسبقني وشكى”، وبعد طول ثلب وشتم وكذب وادّعاء في شخصي من طرفه، تقدم المدعو “حمادي الغربي”: ابن معسكر حسن الترابي بالسودان والحركات الاسلامية بمدغشقر ،مكفّر حمزة بلومي والمدافع بشراسة عن “مدرسة” الرقاب، صاحب مقال “الحرب بين الله تعالى وحمزة البلومي” بشكاية ضدي بتهمة “الثلب” وتم القضاء فيها غيابيا بخطية مالية لصالحه دون سابق اعلام لشخصي!!! أقولها بكل فخر وشموخ، عداوة مثل هؤلاء وسام على صدري

وفي تدوينة ثانية قالت ماجدولين الشارني التي عرفها التونسيون بعد استشهاد شقيقها سقراط الشارني بشراستها في نقد الاسلام السياسي و مهاجمة الفكر السلفي” كل عام والمرأة بخير: كل عام وهي صامدة وشجاعة وثابتة… كل عام ونحن الوطن… اتصلوا بي برشة اصدقاء حول مدى صحة الخبر اللي تنشر فيه بعض الصفحات حول اصدار حكم غيابي في قضية ثلب بالمحكمة الابتدائية بتونس!!! اللي انا شخصيا ما فيباليش بيه!!! وماعندي حتى قضية منشورة بالمحكمة الابتدائية بتونس!!!! نعرف كونها كلمة الحق قلقت برشة ناس ومواقفي السياسية ازعجت الكثير: حاولوا التركيع والهرسلة: ماكينات التشويه تخدم منذ سنوات وهذا دليل انني تعبتهم، كل مرة مقال وكل مرة حكاية: آخرتهم بطاقة جلب غير قانونية ورفع المرافقة الامنية منذ 4اشهر دون ايضاحات (حول تنفيذ عملية ارهابية لاغتيالي بمنطقة جبلية بين الكاف وتونس) قالولي: لا مانضمنوش ماعادش عندك تهديدات بالاغتيال اما نحينالك المرافقة!!!! وللحظة هذي لم تصلني اي ايضاحات حول تقدم الابحاث!!!
ياخي تتصوّروا اللي الاساليب هاذي باش تقلقني 😊 على كل سيتم التثبت من المعلومة ولن أسمح لأحد باستغلال نفوذه للتشويه…
رسالة مضمونة الوصول: راكم غالطييييييين!!!! كي اروّح في صندوق لدارنا ما نيش مسلّمة
ويتداول أن حمادي الغربي الذي سبق له تكفير حمزة البلومي في واحد من مواقع”البودورو” يقيم خارج تونس ولم يدخل البلاد منذ سنوات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.