الرئيسيةتونس اليوم

الدكتور ناجح فرح: حيث حلّ ،كان الفرح

 

ناجح فرح، طبيب تونسي مقيم بالخارج، كان يمكن ان يكون مثل عشرات الاطباء  التونسيين في المهاجر،  وهم حسبما يتداول بالالاف   بين مختلف دول اوروبا

 ناجح فرح، طبيب مثل غيره ولكنه يتميز بصفة  بعضها  فطري وبعضها الاخر مكتسب،  هو طبيب محبّ للناس، ينبض قلبه لوالدته التي كانّ” يأكل الطريق ماكلة  ” باش يجي بزورها ويبوس اقدامها ،وينبض قلبه  للمتلوي مسقط راسه،  كما ينبض لكل شبر في تونس،  ناجح فرح ” كلوبيست في الدم” ولا يخجل من اعلان ذلك ولكنه  يحب كل الجمعيات ويتعاطف معها ويؤازرها قدر استطاعته

ناجح فرج  لمن لا يعرفه هو ذلك الطبيب المقيم بسويسرا والذي دأب منذ 14 عاما على جلب اطنان المعدات والتجهيزات للمستشفيات  التونسية، وللمدارس ولكل من يطلب مساعدته

منذ 14 عاما وناجح فرح يعطي لبلده ولابناء بلده، دون ان يكلف اي مسؤول نفسه عناء  تكريمه ولو بشهادة لا تكلف طباعتها دينارا واحدا

واخر ما جاد به الطبيب الانسان هو  حافلة من اعلى طراز تشتمل على 64 مقعدا وسرير للسائق ودورتي مياه و5 ثلاجات ودوش وصالونين

هذه الحافلة   حطت بميناء رادس هدية للافريقي الذي يعشقه ناجح فرح ولعب في صفوفه شقيقه عبد الحميد، وحافلة ثانية مثلها تماما لنجم المتلوي، لان ناجح فرح لا يتنكر لموطنه،

في السياق نفسه  جلب الدكتور فرح حافلة صغيرة لمنتخبات الشبان في كرة اليد ليتمكن لاعبو  داخل الجمهورية من الحضور الى العاصمة ، كما اهدى سيارتين مجهزتين لجمعيتين في المتلوي تعنيان بالمعوقين

في كلمة، هذا الطبيب الانسان الذي ينشر الفرح حيث حل جدير بالتكريم حتى لا ياتي يوم  يسال فيه نفسه ، لماذا لا تبادلني بلادي حبا بحب؟

ناجح فرح، طبيب تونسي مقيم بالخارج، كان يمكن ان يكون مثل عشرات الاطباء  التونسيين في المهاجر،  وهم حسبما يتداول بالالاف   بين مختلف دول اوروبا

 ناجح فرح، طبيب مثل غيره ولكنه يتميز بصفة  بعضها  فطري وبعضها الاخر مكتسب،  هو طبيب محبّ للناس، ينبض قلبه لوالدته التي كانّ” يأكل الطريق ماكلة  ” باش يجي بزورها ويبوس اقدامها ،وينبض قلبه  للمتلوي مسقط راسه،  كما ينبض لكل شبر في تونس،  ناجح فرح ” كلوبيست في الدم” ولا يخجل من اعلان ذلك ولكنه  يحب كل الجمعيات ويتعاطف معها ويؤازرها قدر استطاعته

ناجح فرج  لمن لا يعرفه هو ذلك الطبيب المقيم بسويسرا والذي دأب منذ 14 عاما على جلب اطنان المعدات والتجهيزات للمستشفيات  التونسية، وللمدارس ولكل من يطلب مساعدته

منذ 14 عاما وناجح فرح يعطي لبلده ولابناء بلده، دون ان يكلف اي مسؤول نفسه عناء  تكريمه ولو بشهادة لا تكلف طباعتها دينارا واحدا

واخر ما جاد به الطبيب الانسان هو  حافلة من اعلى طراز تشتمل على 64 مقعدا وسرير للسائق ودورتي مياه و5 ثلاجات ودوش وصالونين

هذه الحافلة   حطت بميناء رادس هدية للافريقي الذي يعشقه ناجح فرح ولعب في صفوفه شقيقه عبد الحميد، وحافلة ثانية مثلها تماما لنجم المتلوي، لان ناجح فرح لا يتنكر لموطنه،

في السياق نفسه  جلب الدكتور فرح حافلة صغيرة لمنتخبات الشبان في كرة اليد ليتمكن لاعبو  داخل الجمهورية من الحضور الى العاصمة ، كما اهدى سيارتين مجهزتين لجمعيتين في المتلوي تعنيان بالمعوقين

في كلمة، هذا الطبيب الانسان الذي ينشر الفرح حيث حل جدير بالتكريم حتى لا ياتي يوم  يسال فيه نفسه ، لماذا لا تبادلني بلادي حبا بحب؟

ناجح فرح، طبيب تونسي مقيم بالخارج، كان يمكن ان يكون مثل عشرات الاطباء  التونسيين في المهاجر،  وهم حسبما يتداول بالالاف   بين مختلف دول اوروبا

 ناجح فرح، طبيب مثل غيره ولكنه يتميز بصفة  بعضها  فطري وبعضها الاخر مكتسب،  هو طبيب محبّ للناس، ينبض قلبه لوالدته التي كانّ” يأكل الطريق ماكلة  ” باش يجي بزورها ويبوس اقدامها ،وينبض قلبه  للمتلوي مسقط راسه،  كما ينبض لكل شبر في تونس،  ناجح فرح ” كلوبيست في الدم” ولا يخجل من اعلان ذلك ولكنه  يحب كل الجمعيات ويتعاطف معها ويؤازرها قدر استطاعته

ناجح فرج  لمن لا يعرفه هو ذلك الطبيب المقيم بسويسرا والذي دأب منذ 14 عاما على جلب اطنان المعدات والتجهيزات للمستشفيات  التونسية، وللمدارس ولكل من يطلب مساعدته

منذ 14 عاما وناجح فرح يعطي لبلده ولابناء بلده، دون ان يكلف اي مسؤول نفسه عناء  تكريمه ولو بشهادة لا تكلف طباعتها دينارا واحدا

واخر ما جاد به الطبيب الانسان هو  حافلة من اعلى طراز تشتمل على 64 مقعدا وسرير للسائق ودورتي مياه و5 ثلاجات ودوش وصالونين

هذه الحافلة   حطت بميناء رادس هدية للافريقي الذي يعشقه ناجح فرح ولعب في صفوفه شقيقه عبد الحميد، وحافلة ثانية مثلها تماما لنجم المتلوي، لان ناجح فرح لا يتنكر لموطنه،

في السياق نفسه  جلب الدكتور فرح حافلة صغيرة لمنتخبات الشبان في كرة اليد ليتمكن لاعبو  داخل الجمهورية من الحضور الى العاصمة ، كما اهدى سيارتين مجهزتين لجمعيتين في المتلوي تعنيان بالمعوقين

في كلمة، هذا الطبيب الانسان الذي ينشر الفرح حيث حل جدير بالتكريم حتى لا ياتي يوم  يسال فيه نفسه ، لماذا لا تبادلني بلادي حبا بحب؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.